ذ أمين سامي : الخبير في التخطيط الإستراتيجي و قيادة التغيير
١. على مستوى الشكل :
تم احترام التسلسل و المنهجية المعتمدة في إطار إعداد برنامج الجماعة.
٢. على مستوى المضمون، وهذا هو الأهم :
١. الاستفاضة بشكل كبير في التشخيص، مما ينتج عنه ضياع المعلومة
٢. عدم وضوح وضبابية الرؤية.
٣. التفريع في المحاور الاستراتيجية مع أن هناك إمكانية لضم المحاور المتقاربة وجعلها أكثر إنسجاما ويحقق الالتقائية.
٣. غياب مشاريع تنموية حقيقية تساهم في تحقيق النمو الاقتصادي للمدينة وتقلل من نسبة البطالة.
٤. غياب ميزة تنافسية ترابية للمدينة تجعل عاصمة الإقليم ذات جاذبية.
٥. غياب القيمة المضافة في المشاريع وبالتالي عدم تشجيع القطاع الخاص على الاستثمار لأنه هو المحرك الأساسي للعجلة الاقتصادية.
٦. عدم استغلال الموقع الاستراتيجي للمدينة وتاريخها وخلق هوية بصرية فريدة.
٧. ضعف ونقص كبير في المشاريع المخصصة في المجال السياحي بصفة خاصة والإقتصادي بصفة عامة.
٨. غياب إستراتيجية واضحة ومحددة للتسويق الترابي للمدينة باعتبارها عاصمة الإقليم.
٩. غياب شركات للتنمية المحلية باعتبارها شركات تنموية تساهم في خلق الثروة و تحسن خدمات القرب بالنسبة للمواطن.
١٠. الاقتصار في جانب التعمير على خلق تجزئة سكنية فقط مع العلم أن التعمير له دور أساسي في تحديد شكل المدينة مستقبلا وتثمين عمرانها.
١١. غياب القيمة الحقيقية للمؤشر مما يصعب معه عملية قياس الأثر المجتمعي.