اعتبرت المحامية ” زينة شاهيم” تخليد هذا اليوم إستحضارا لمقاربتي التقييم و التقويم لكل ما أنجز في مجال النهوض بحقوق المرأة إقتصاديا إجتماعيا وسياسيا ، وما ينتظر تحقيقه من مطالبها خصوصا مدونة الشغل والأسرة
ومن جانبها أكدت رئيسة جمعية دار الأمومة ” حياة أومنجوج ” عن جهة درعة تافيلالت أن المرأة القروية فعلا تعاني وأنه وجب توفير مؤسسات الرعاية الإجتماعية من قبيل دور الأمومة ، دار الطالبة ، دار الفتاة ، دار الولادة ، مراكز المواكبة النفسية و الإجتماعية .
وفي شق آخر أكدت الفلاحة ” السعدية أمحزون ” أن المرأة المغربية القروية وخاصة الفلاحات أو العاملات الزراعيات يعانين في الضيعات الفلاحية من إستغلال تحرش وعنف وهذا راجع لعدة أسباب إد ترافعت في لقاءاتها ما من مرة وأكدت على ضرورة تحقيق الإستقلالية الداتية _ الإقتصادية من خلال التكثل في تعاونيات فلاحية نسائية والإنخراط في جمعيات تعنى بحقوق المرأة .