أول ما دار بعد تسليم المهام دخل فملفات كبيرة فمدينة صفرو دار خرجات ميدانية تواصلية وفتح الباب للإطارات والساكنة والنقابات حاول إهيكل وإنظم بتدبير محكم وببرنامج ” البلدية و المدينة ” فرض تطبيق ” القانون ” فالعديد من الضواسا اللي ناضت عليهم ضجة برمج نقاط فالدورات اللي كان عليها وقع على الساكنة .
أما البرلمان مند إفتتاح الدورة التشريعية وهوا كيتجارى دار أسئلة شفوية بحال البرلمانيين الآخرين عندوا مداخلات جلها كتقيس الواقع الموضوعي ” ينتقد بصدق ودائما ما كيبحث وكيطرح الحلول ، ناهيك على اللقاءات التواصلية اللي كتكون مع اللجان البرلمانية وبحضور رئيس الحكومة و الوزراء دائما ما يردد ويترافع عن ” جهة فاس مكناس _ إقليم صفرو ” وأي ملف عندو مضبوط وها شنو خاصو أو ناقصو بالإضافة أنه دار لقاءات تواصلية وزيارات ميدانية لعدد من الدواوير والجماعات القروية التابعة لجهة فاس مكناس في إطار الوعود والإلتزامات .
بالنسبة لرئاسة اللجنة اللي تقلدها ماجاتش بشكل عشوائي ولاكين بحكم التجربة ديالوا واليقضة الفكرية والإدارية ” عطاوه رئيس ” حيث لمسوا فيه كفاءة التسيير والتدبير وماشي أي لجنة هادي مجموعة العمل الموضوعاتية لخطة إصلاح الإدارة والسياسات العمومية ترأس العديد من اللقاءات اللي تعقدوا فمجلس النواب بحضور مسؤولين بالأمانة العامة للحكومة والعديد من الأطر وناقش “واقع السياسات العمومية بالمغرب وآفاق النمودج التنموي الجديد “