لماذا تحتقرون مدينة صفرو ؟؟؟؟؟؟

رشيد كداح

جل سكان المدينة والفعاليات لاحظوا الفرق وسجلو ” إفشال أو فشل المئوية ” .

كان الجميع ينتظر الأجود والاحسن لكن حالما تحطمت الرؤيا من خلال الساعات الأولى ، إرتجالية كبيرة في التنظيم أين ” الشركة ” المكلفة أين التواصل ملي ( السلطة ) هيا اللي تفرق ( الباضجات) .

المعرض لايرقى للمستوى المطلوب وتخبط كبير حتى الإعلان عن توقيت المعرض فوقاش يفتح وفوقتاش يسد مادايرين حتا لافتة لإعلام أو غير ورقة فالباب فيها ” من …. إلى ” ، قاعات الندوات ليست كما هو مطلوب مجهزة و قد حضرت ندوة فلاحية بالمعرض ولاحظت ذلك .

سأعرج على غياب ” المستشهرين ” لمذا لم يتم حتى ” إستدعاؤهم او التفكير في التنويه بهم لأنهم كانو يدعمون هذا المهرجان قبل ماتجي “وزارة الثقافة ” و هم كانو داعمين لصفرو و لتاريخ المدينة وتراثها ، و ماذا عن غياب الندوة الصحفية راه ماغنسولوشي على الصفقة أو المارشي بشحال مشا وشكون داه لأن كاين جهات هيا اللي مختصة فالمراقبة و المحاسبة فيما بعد – و عندها الإختصاص ، ومن حق الساكنة ان تعرف ذلك لأن هذا راه سميتو ” المال العام” بغينا فقط نوصلوا ليكم أصوات تقول ” لا لإقصاء كل ماهو جميل فالمهرجان ” .

أما بعض المسائل اللي هيا بسيطة مثلا غياب البرنامج ملي كيسولك شي واحد معاش هادي ، وفوقاش غيكون هادشي والوا ؟؟؟؟؟ و اللوحات الإشارية الكبرى أو اللافتات اللي كانت كتزين وفيها البرنامج كبير وقائمة الفنانين والوا ؟؟؟؟؟

الا قلت نسخة باهتة غادي يقولو لي اللي عايشوا المهرجان من زمان نسخة ” مشوهة ” و انا غادي نقولكم نسخة ناجحة لمن خطط لها بهذه الطريقة عار أن تكون المئوية بهذا الشكل يا بنسعيد .

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *