يوم أمس علمنا ان واحد الخبر بلي الكتب مغديش يتزادو فثمن غادين بقاو هما هما؟؟؟؟
اليوم إنتقلنا إلى أحد المكتبات لطرح العديد من الأسئلة فكانت الصدمة قوية ملي سولنا صاحب المكتبة وجبد لينا الفاتورات ديل الشراء بالجملة إليكم التفاصيل
* كتاب الوثائق العلمية علوم الحياة والأرض كان مطبوع فيه 22 درهم دبا ولات 25 درهم .
* دفتر 200 ورقة كان يشريه بالجملة بثمن 8 دراهم دبا شراه ب 13.20 درهم عاد خلي بشحال غادي يبيعو هو المواطن؟
*دفتر صغير 100 ورقة كان يشريه بجملة 3.50 جملة دبا شراه ب 4.85عاد خلي بشحال غادي يبيعو هو المواطن؟؟؟؟
* دفتر 150 ورقة كان يشريه بالجملة 6.50 درهم دبا شراه ب 10 دراهم عاد خلي بشحال غادي يبيعو هو المواطن؟؟؟؟؟
دفتر صغير كان يشريه بالجملة 1.90درهم دبا شراه ب 3.30 درهم عاد خلي بشحال غادي يبيعو هو المواطن؟
وحقيقة أخرى تم منع دفاتر دولة تونس لكانو مطيحين السوق كانو بجملة 1.90 درهم
دبا خرجو دفاتر محليين بيعهم بجملة 3.30 درهم
نزيدكم حقيقة أخرى تم منع المحفظات المجرورة ديال الصين اللي كانو دايرين جملة 180 درهم
وتم الإعتماد على المحافظ المجرورة من صنع محلي ثمن بيع الجملة ديالهم مابين 300 درهم حتى 400 درهم عاد خلي بشحال غادي يبيعهم مول المكتبة المواطن؟؟؟؟؟
كما أكد صاحب أحد المكاتب في تصريح له لأحد المواطنين
نحن أصحاب المكتبات لاذنب لنا في هذه الزيادات الخيالية يعني ” ماعند حتى شي واحد الحق إقول ليه راك غليتي علينا كيف ما شرا بالغلاء غادي بيع ليك بالغلاء ”
خلال الحوار الذي أجريناه مع صاحب المكتبة حتى طالع ليه دم بزاف حيت حتى هو مضرور شرا بالغلاء وكاليك هدشي مخدامش ليا هدشي بزاف على الزيادة .