رشيد كداح
لابد أن المغرب كيمر من فترة تحول كبيرة وخاصة بعدما شفنا مسؤولين وزراء ، سياسيين ، نافدين ، معينين ، في ” المحكمة و كيتحاكمو فقصر العدالة ” بحالهم بحال الناس .
وحتا هوما كيدوزوا للتحقيق لدى مؤسسة الدرك الملكي أو الأمن الوطني بإعتبارهم مواطنين و سواسية أمام القانون و الدستور د المملكة .
هاد المتورطين كتكون عندهم علاقات كبيرة وكيكون عندهم نفود بالجاه أو المال أو السلطة وكاين اللي جامعهوم ب ثلاثة ماكيحس بحتا واحد كيعتابر راسوا فوق القانون .
هاد الزلزال الأخير هو بمثابة تجفيف لمنابع الفساد وكيجسد ربط المسؤولية بالمحاسبة وفعلا هادشي اللي محتاجة البلاد باراكا راه هادشي بزاف .