الدار البيضاء ..”أياما تحسيسية وتوعوية في السلامة الطرقية في موضوع : التقاطع والتقابل السليم بين الوزن الثقيل والدراجات النارية

الجديد بريس – عبد اللطيف علامي

تحت اشراف ولاية الدارالبيضاء سطات وبتنسيق مع عمالة عين السبع الحي المحمدي والمديرية الجهوية للوكالة الوطنية للسلامة الطرقية جهة الدارالبيضاء سطات والمجتمع المدني ستعطى انطلاقة ورش الأيام التوعوية والتحسيسيسة لفائدة سائقي شاحنات الوزن الثقيل وأصحاب الدراجات تلاثية العجلات وفئة الراجلين.
وتتخلل هذه الأيام دورات تكوينية بشقيها النظري والتطبيقي للسائقين المهنيين وسائقي الدراجات الثلاثية خاصة تتعلق بشروط نظرية مستفيضة حول خطورة تموقع الدراجات وباقي مستعملي الطريق والسير جنبا إلى جنب مع المركبات ذات الحجم الكبير وخاصة في النقط العمياء او الزوايا الميتة حيث يتعذر على السائق رؤية السائقين الآخرين مما تنجم عنه حوادث مميتة خاصة عند المناورات
كما تشمل اوراس تطبيقية باستعمال مركبة من الحجم الحجم الكبير وتمكين سائقي الدراجات من التم ضع في ك سي قيادة المركبات الثقيلة مع وضع دراجات في النقط العمياء لهذه المركبة مما يتعذر معه على السائق رؤية الدراجات المتموضعةمما يمكنه تطبيقيا من الاطلاع على خطورة التصرفات التي يقومون بها جنبا إلى جنب مع المركبات الكبيرة
وقد حضر اليوم الافتتاحي ممثل عن عمالة عين السبع الحي المحمدي والسيد العربي باسو المدير الجهوي للوكالة الوطنية للسلامة الطرقية جهة الدار البيضاء سطات والسيد الباشا والسيدة القائدةرئيسة المقاطعة الحضرية 49 وممثلي السلطات المحلية والشرطة والقوات مساعدة هذا إضافة إلى ممثلي المجتمع المدني من خلال الجمعيات المهتمة بالسلامة الطرقية
وقد تسلم السائقون المهنيون المستفيدون من الدورات التكوينية شهادات المشاركة مسلمة بشراكة مع الوكالة الجهوية للسلامة الطرقية ومركز افريك فورماسيون للتكوين في السياقة المهنية والسلامة الطرقية وجمعية السلامة المرورية تحسيس وتكوين إضافة إلى عدة بيداغوجية تتكون من صدريات عاكسة (جيلي) ومثلث التنبيه،هذا إضافة إلى أن الدراجيون استفادوا من خودات ودورهم من شهادات المشاركة وحثهم على حسن استعمال الفضاء الطرقي بشكل تشاركني مع احترام قانون السير والالتزام بارتداء الخودة الواقية على اعتبار أنهم من الفئات العديمةالحماية وان الإصابات تكون خطيرة في حال عدم استعمال الهوية.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *